نتالي اقليموس - موقع جريدة الجمهورية
من ضمن الجلسات الـ13 التي كانت على جدول أعمال المحكمة، إستجوب عبدالله الموقوف محمد عبدالله القطب، الذي نفى إنتمائه لأي حزب أو تنظيم سياسي، او مقاتلته ضد الجيش في عبرا. وقال: «كنت أعمل سائقاً في جمعية خيرية، ومسعفاً متطوعاً.
وتعرفت عبر الفايسبوك إلى شاب إدّعى انه كويتي إسمه فايز البدري، وفي وسعه مساعدتي لتأمين فرصة عمل لي في الكويت، ومع تطور الامور، إشترط عليّ، وقبل توقيع أي عقد عمل، تلبية خدمة له، وهي إيصال مبلغ من المال قدره 500 ألف دولار لجبهة النصرة».
وتابع مجيباً على أسئلة عبدالله المركزة له، «يعني مشيت بالموضوع وما حسبت ممكن تتورّط!». فردّ القطب: «هيدا تعطَّل، (مشيراً إلى عقله) وان فرصة العمل في الخارج أعمت بصيرته».
وتابع مؤكداً انه لم ينضم إلى النصرة، واقتصر دوره على إعطاء الكويتي رقم أحد الشباب،»من خلال فريق إخباري على الواتس آب تعرفت إلى شاب يضع صورة لراية جبهة النصرة فأخذت رقمه وأعطيته للشاب الكويتي، ليتبيّن لي لاحقاً انه ليس بكويتي إنما هو كمين من شباب الأمن العام الذين يتحرّون عن الشباب الملتحقين بالتنظيمات الارهابية»، مؤكدا انه لم يتواصل بعدها مع اي من الجهات.
أما عن طريقة توقيفه، فقال: «علمت ان الأمن العام يبحث عني، هربت بداية إلى منطقة التعمير، خوفاً من إلقاء القبض عليّ أو إتهامي بقضايا لا دخل لي بها، ولكن بعدما تواصلت مع أحد العمداء سلّمت نفسي».
من ضمن الجلسات الـ13 التي كانت على جدول أعمال المحكمة، إستجوب عبدالله الموقوف محمد عبدالله القطب، الذي نفى إنتمائه لأي حزب أو تنظيم سياسي، او مقاتلته ضد الجيش في عبرا. وقال: «كنت أعمل سائقاً في جمعية خيرية، ومسعفاً متطوعاً.
وتعرفت عبر الفايسبوك إلى شاب إدّعى انه كويتي إسمه فايز البدري، وفي وسعه مساعدتي لتأمين فرصة عمل لي في الكويت، ومع تطور الامور، إشترط عليّ، وقبل توقيع أي عقد عمل، تلبية خدمة له، وهي إيصال مبلغ من المال قدره 500 ألف دولار لجبهة النصرة».
وتابع مجيباً على أسئلة عبدالله المركزة له، «يعني مشيت بالموضوع وما حسبت ممكن تتورّط!». فردّ القطب: «هيدا تعطَّل، (مشيراً إلى عقله) وان فرصة العمل في الخارج أعمت بصيرته».
وتابع مؤكداً انه لم ينضم إلى النصرة، واقتصر دوره على إعطاء الكويتي رقم أحد الشباب،»من خلال فريق إخباري على الواتس آب تعرفت إلى شاب يضع صورة لراية جبهة النصرة فأخذت رقمه وأعطيته للشاب الكويتي، ليتبيّن لي لاحقاً انه ليس بكويتي إنما هو كمين من شباب الأمن العام الذين يتحرّون عن الشباب الملتحقين بالتنظيمات الارهابية»، مؤكدا انه لم يتواصل بعدها مع اي من الجهات.
أما عن طريقة توقيفه، فقال: «علمت ان الأمن العام يبحث عني، هربت بداية إلى منطقة التعمير، خوفاً من إلقاء القبض عليّ أو إتهامي بقضايا لا دخل لي بها، ولكن بعدما تواصلت مع أحد العمداء سلّمت نفسي».
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :