اكد رئيس "لقاء علماء صور" ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين العاملي "ان قرار الرئيس الامريكي بخصوص القدس يستلزم من جميع العرب والمسلمين والاحرار التصدي له وليس استنكاره، وكل في موقعه ومن مكانه حتى يتم الغائه كمقدمة ملموسة لألغاء الكيان الصهيوني من الوجود".
كلام العلامة ياسين جاء خلال وقفة تضامنية نظمتها مدرسة ستار مولدج - العباسية بمشاركة الهيئة الادارية في المدرسة وفعاليات من بلدة العباسية .
وتساءل "عن دور المنظمات الدولية في الاحداث التي تجري في فلسطين والتي لم تحرك ساكنا لقتل العدو الصهيوني لشاب فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة، أو لاعتقاله الاطفال، ام ان الارهاب هو رفع علم فلسطين والدفاع عنها؟". معتبرا "شهادة الشهيد ابو ثريا واسر الاطفال جريمة موصوفة".
واعتبر "ان قرار ترامب الاحمق مثل صفعة للامم المتحدة ولكل الهيئات الدولية، ولكنه عاد بالفائدة على القدس التي جمعت المسلمين بمختلف اطيافهم والمسيحيين معهم في جبهة واحدة ضد الاحتلال الصهيوني لفلسطين، واعادة وضع الجميع امام واجباتهم بعد هروبهم من مواجهة التنظيمات التكفيرية التي فشلت في اداء دورها وخدمتها للمشروع الصهيوامريكي وللكيان الصهيوني".
واكد "ان المقاومة والوحدة والوعي هي الاساس الذي يجب ان يتم العمل بها من اجل حماية المنطقة واستعادة شعوبها للحقوق.
وختم العلامة ياسين مدينا "التغافل المقصود من قبل بعض الانظمة العربية عن الظلم الذي يلحق ببعض الشعوب وفي مقدمتها الفلسطيني واليمني والبحريني والذي يأتي في سياق تقديم اوراق اعتمادها للكيان الصهيوني" .
كلام العلامة ياسين جاء خلال وقفة تضامنية نظمتها مدرسة ستار مولدج - العباسية بمشاركة الهيئة الادارية في المدرسة وفعاليات من بلدة العباسية .
وتساءل "عن دور المنظمات الدولية في الاحداث التي تجري في فلسطين والتي لم تحرك ساكنا لقتل العدو الصهيوني لشاب فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة، أو لاعتقاله الاطفال، ام ان الارهاب هو رفع علم فلسطين والدفاع عنها؟". معتبرا "شهادة الشهيد ابو ثريا واسر الاطفال جريمة موصوفة".
واعتبر "ان قرار ترامب الاحمق مثل صفعة للامم المتحدة ولكل الهيئات الدولية، ولكنه عاد بالفائدة على القدس التي جمعت المسلمين بمختلف اطيافهم والمسيحيين معهم في جبهة واحدة ضد الاحتلال الصهيوني لفلسطين، واعادة وضع الجميع امام واجباتهم بعد هروبهم من مواجهة التنظيمات التكفيرية التي فشلت في اداء دورها وخدمتها للمشروع الصهيوامريكي وللكيان الصهيوني".
واكد "ان المقاومة والوحدة والوعي هي الاساس الذي يجب ان يتم العمل بها من اجل حماية المنطقة واستعادة شعوبها للحقوق.
وختم العلامة ياسين مدينا "التغافل المقصود من قبل بعض الانظمة العربية عن الظلم الذي يلحق ببعض الشعوب وفي مقدمتها الفلسطيني واليمني والبحريني والذي يأتي في سياق تقديم اوراق اعتمادها للكيان الصهيوني" .
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :