لبى أهالي قرى راشيا، دعوة اتحاد بلديات قلعة الاستقلال وثانوية الرفيد
الرسمية لاعتصام تضامني مع القدس، تحت شعار "فلسطين عربية، عاصمتها القدس"،
اقيم على مفترق خربة روحا في قضاء راشيا، رفضا لقرار الرئيس الاميركي
دونالد ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس واعتبارها عاصمة لإسرائيل.
ثم تحدث رئيس بلدية خربة روحا محمود الطسة، اعتبر فيها "ان القدس ستبقى عاصمة فلسطين وستبقى عربية ولن يقوى العدوان على تغيير هويتها. وكلنا مستعدون للدفاع عن القدس وعن كرامتنا ولا رهان الا على الشعب الفلسطيني والأجيال الشابة".
ورأى رئيس اللجنة الإصلاحية في الاتحاد الشيخ أيمن شرقية ان الرهان على هذه الأجيال وليس على الأنظمة ولا على القادة العرب، مشيرا إلى أن "قرى راشيا والبقاع الغربي كانت ولا تزال منبعا للمقاومة من أجل فلسطين والعروبة".
من جهته، حيا مدير ثانوية الرفيد نزيه عبد الخالق فلسطين والقدس، وقال: "حكايتنا مع الأرض اننا نطعمها أجساد الشرفاء والشهداء والقدس عاصمة فلسطين والشرق وكل العالم وستبقى".
اما رئيس اتحاد بلديات قلعة الاستقلال فوزي سالم قال: "سقط القناع سقط القناع وسقطت كل الرهانات، وسقطت كل التسويات. وكل ارض أو سماء فوق الكيان الصهيونى الغاشم ستكون جهنم. لا تسوية لا حل سلمي مع هذا الكيان المغتصب، وستبقى عربية اسلامية ومسيحية، ستبقى زينة العواصم وأرض المقدسات ولن ينالوا منها مهما أعلنوا من قرارات في أميركا أو في غيرها، لن نساوم وسنقاوم حتى الرمق الأخير.
ثم تحدث رئيس بلدية خربة روحا محمود الطسة، اعتبر فيها "ان القدس ستبقى عاصمة فلسطين وستبقى عربية ولن يقوى العدوان على تغيير هويتها. وكلنا مستعدون للدفاع عن القدس وعن كرامتنا ولا رهان الا على الشعب الفلسطيني والأجيال الشابة".
ورأى رئيس اللجنة الإصلاحية في الاتحاد الشيخ أيمن شرقية ان الرهان على هذه الأجيال وليس على الأنظمة ولا على القادة العرب، مشيرا إلى أن "قرى راشيا والبقاع الغربي كانت ولا تزال منبعا للمقاومة من أجل فلسطين والعروبة".
من جهته، حيا مدير ثانوية الرفيد نزيه عبد الخالق فلسطين والقدس، وقال: "حكايتنا مع الأرض اننا نطعمها أجساد الشرفاء والشهداء والقدس عاصمة فلسطين والشرق وكل العالم وستبقى".
اما رئيس اتحاد بلديات قلعة الاستقلال فوزي سالم قال: "سقط القناع سقط القناع وسقطت كل الرهانات، وسقطت كل التسويات. وكل ارض أو سماء فوق الكيان الصهيونى الغاشم ستكون جهنم. لا تسوية لا حل سلمي مع هذا الكيان المغتصب، وستبقى عربية اسلامية ومسيحية، ستبقى زينة العواصم وأرض المقدسات ولن ينالوا منها مهما أعلنوا من قرارات في أميركا أو في غيرها، لن نساوم وسنقاوم حتى الرمق الأخير.
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :