المكتب الاعلامي للجان الشعبيه:
استقبلت اللجان الشعبية لفصائل منظمة التحريرالفلسطينية في مقرها في مخيم عين الحلوة وبحضور أمين سرها في منطقة صيدا الدكتور " عبد الرحمن ابو صلاح " مدير خدمات الأنروا في منطقه صيدا الدكتور " ابراهيم الخطيب " وحضر اللقاء أياه مع الدكتور الخطيب ، أمين سر اللجنة الشعبية في المخيم سـامر السيـد " ، وكلا من أعضاء اللجان الشعبيه " ابو ربيع سرحان ، الحاج ابو علاء حجير ، ابو حسام حجاج ، جمال الصفدي ، محمود ابو سويد ، محمد هريش"،
وتأتي الزيارة بهدف تعزيز التعاون والتسيق بالقضايا ذات الشأن المشترك بين الأنروا واللجان الشعبية ، وأبرز القضايا التي تناولها اللقاء " عمل مؤسسات الانروا التربويه والصحيه ... الخ ، ولجوئها الى الأقفال في بعض الأحيان " ، وان بداعي الحرص على سلامة الموظفين تحسبا من تداعيات الأحداث الأمنية ، وما يعقب ذلك من تداعيات سلبية على العام الدراسي وتحصيل الطلاب.
وخلص اللقاء بالتأكيد على عدم أقفال مؤسسات الأنروا إلا عند الضرورة القصوى ، وارتباطا بمستوى الأحداث التي تستدعي ذلك . وأن لا تقفل مؤسسات الأنروا جراء أي اشكال فـردي بسيط ، ولا يستدعي الخوف.
وجرى التطرق للصعوبات التي يواجهها المرضى الفلسطينيون جراء النظام االصحي الجديد في العيادات ، وما يسببه من ضغط غير عادي من جهة ، وعراقيل وضغط بالعمل بحق المرضى والموظفين من جهة أخرى.
من ناحيته نوه مدير خدمات الانروا الدكتورالخطيب لقرب أنتهاء العمل بالتريبات الجديدة ، والمضايقات أيضاَ ، وعودة العمل إلى طبيعته في القريب العاجل وخلال أيام قليلة.
استقبلت اللجان الشعبية لفصائل منظمة التحريرالفلسطينية في مقرها في مخيم عين الحلوة وبحضور أمين سرها في منطقة صيدا الدكتور " عبد الرحمن ابو صلاح " مدير خدمات الأنروا في منطقه صيدا الدكتور " ابراهيم الخطيب " وحضر اللقاء أياه مع الدكتور الخطيب ، أمين سر اللجنة الشعبية في المخيم سـامر السيـد " ، وكلا من أعضاء اللجان الشعبيه " ابو ربيع سرحان ، الحاج ابو علاء حجير ، ابو حسام حجاج ، جمال الصفدي ، محمود ابو سويد ، محمد هريش"،
وتأتي الزيارة بهدف تعزيز التعاون والتسيق بالقضايا ذات الشأن المشترك بين الأنروا واللجان الشعبية ، وأبرز القضايا التي تناولها اللقاء " عمل مؤسسات الانروا التربويه والصحيه ... الخ ، ولجوئها الى الأقفال في بعض الأحيان " ، وان بداعي الحرص على سلامة الموظفين تحسبا من تداعيات الأحداث الأمنية ، وما يعقب ذلك من تداعيات سلبية على العام الدراسي وتحصيل الطلاب.
وخلص اللقاء بالتأكيد على عدم أقفال مؤسسات الأنروا إلا عند الضرورة القصوى ، وارتباطا بمستوى الأحداث التي تستدعي ذلك . وأن لا تقفل مؤسسات الأنروا جراء أي اشكال فـردي بسيط ، ولا يستدعي الخوف.
وجرى التطرق للصعوبات التي يواجهها المرضى الفلسطينيون جراء النظام االصحي الجديد في العيادات ، وما يسببه من ضغط غير عادي من جهة ، وعراقيل وضغط بالعمل بحق المرضى والموظفين من جهة أخرى.
من ناحيته نوه مدير خدمات الانروا الدكتورالخطيب لقرب أنتهاء العمل بالتريبات الجديدة ، والمضايقات أيضاَ ، وعودة العمل إلى طبيعته في القريب العاجل وخلال أيام قليلة.
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :