بمناسبة عيد الفطر السعيد وبحضور عدد كبير من أبناء الجالية الفلسطينية في كوبلنز وضواحيها _المانيا وبمشاركة العديد من العائلات من جاليات شقيقة أخرى وبعض السكان المحليين توافدت كلها مع أسرهم وأطفالهم و تحيطهم اجواء الفرحة والسعادة للاحتفال بهذا العيد المبارك ..
وتمثل هذه المعايدات السنوية الحميدة بمثابة تقدير واحترام للموروث الديني والثقافي حيث يتم التعارف بين أبناء الجالية الفلسطينية في دول المهجر و الشتات و إيماناً بالروح الوطنية العالية التي وقف العالم كله اعجابأ وتقديراً لها ولتعزيز أواصر الترابط الاجتماعي بين أبناء شعبنا الفلسطيني..
إن فرحة العيد وذكرياتها وتقاليدها ربما تختلف في شكلها ولكنها تتشابه في مضمونها و بأسلوبها في الاحتفال وإظهار الفرح بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً. ويسعى الفلسطينيون للحفاظ على هذه الموروثات، من خلال إحياء هذه الجلسات الحميمية ومحاولة تأصيلها في نفوس الصغار لتظل شعلة مستمرة جيلاً بعد جيل..
وبما أن المال والبنون زينة الحياة الدنيا فمن أجل رسم البسمة على وجوه الاطفال سعينا وإلى ما يضفي البهجة والحبور في قلوب آبائهم وأمهاتهم اجتهدنا ..
والله الموفق..
الجالية الفلسطينية في كوبلنز وضواحيها _المانيا
وتمثل هذه المعايدات السنوية الحميدة بمثابة تقدير واحترام للموروث الديني والثقافي حيث يتم التعارف بين أبناء الجالية الفلسطينية في دول المهجر و الشتات و إيماناً بالروح الوطنية العالية التي وقف العالم كله اعجابأ وتقديراً لها ولتعزيز أواصر الترابط الاجتماعي بين أبناء شعبنا الفلسطيني..
إن فرحة العيد وذكرياتها وتقاليدها ربما تختلف في شكلها ولكنها تتشابه في مضمونها و بأسلوبها في الاحتفال وإظهار الفرح بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً. ويسعى الفلسطينيون للحفاظ على هذه الموروثات، من خلال إحياء هذه الجلسات الحميمية ومحاولة تأصيلها في نفوس الصغار لتظل شعلة مستمرة جيلاً بعد جيل..
وبما أن المال والبنون زينة الحياة الدنيا فمن أجل رسم البسمة على وجوه الاطفال سعينا وإلى ما يضفي البهجة والحبور في قلوب آبائهم وأمهاتهم اجتهدنا ..
والله الموفق..
الجالية الفلسطينية في كوبلنز وضواحيها _المانيا
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :