حذر عضو قيادة الساحة اللبنانية في "حركة الجهاد الإسلامي"، أبو سامر موسى، من التفريط بقضية فلسطين، لأن "قضية فلسطين هي أُم القضايا، وهي القضية الجامعة التي لا يجب التفريط بها على مستوى الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم".
وقال موسى خلال مقابلة له ضمن برنامج "نافذة رأي"، على قناة "اللؤلؤة" الفضائية، إن "فلسطين هي ميزان الرفعة والكرامة فمن حملها رفعته ومن تخلى عنها آذلته"، مؤكداً أن "الإدارة الأمريكية تعيش أسوأ أيامها منذ تأسيسها على جثث ورقاب أصحاب الأرض الأصليين، وذلك بسبب رعونة وغباء وعدم إدراك الرئيس الأمريكي ومستشاريه من خلال القرار الذي أقدم عليه".
وأضاف: "تلقت الإدارة الأمريكية صفعة في الجمعية العمومية بتأييد ساحق للحق الفلسطيني رفضاً لقرار ترامب، وخروج هذه الدول من عباءة أمريكا، رغم الضغوط والتهديد والبلطجة وقطع المساعدات المالية عن المؤسسات والدول التي تصوت ضد إرادة الولايات المتحدة".
واعتبر موسى أن "القضية الأساس لمواجهة القرار الظالم بحق القضية الفلسطينية هي التوجه بإتجاه الوحدة الوطنية وتكريسها واقعاً على الأرض والإسراع في مسيرة إنهاء الانقسام وإعادة الاعتبار للكفاح المسلح".
وطالب "السلطة الفلسطينة ومنظمة التحرير بالتحلل من إتفاقية أوسلو وسحب اعترافها بإسرائيل، بشكل صريح وواضح لا لبس فيه"، محذراً "من كل أبواق التطبيع التى تنتهجها بعض الجهات الرسمية أو غيرها في هذه المرحلة الخطيرة والأكثر حساسية من عمر القضية الفلسطينة، سواء التطبيع السياسي أو إلاقتصادي أو الثقافي، من خلال محاولة استبدال العدو الصهيوني بعدو مصطنع وفقاً للاِرادة الامريكية والصهيونية وخدمةً لمصالح البعض، والتي تهدف لتمرير صفقة القرن وشطب القضية الفلسطينية وحق العودة".
وأكد موسى على "موقف حركة الجهاد الإسلامي بعدم جواز التطبيع مع الكيان الغاصب لفلسطين"، معتبراً اياه عملاً أثماً وإنحرافا وخروجاً عن القيم العربية والإسلامية.
وقال موسى خلال مقابلة له ضمن برنامج "نافذة رأي"، على قناة "اللؤلؤة" الفضائية، إن "فلسطين هي ميزان الرفعة والكرامة فمن حملها رفعته ومن تخلى عنها آذلته"، مؤكداً أن "الإدارة الأمريكية تعيش أسوأ أيامها منذ تأسيسها على جثث ورقاب أصحاب الأرض الأصليين، وذلك بسبب رعونة وغباء وعدم إدراك الرئيس الأمريكي ومستشاريه من خلال القرار الذي أقدم عليه".
وأضاف: "تلقت الإدارة الأمريكية صفعة في الجمعية العمومية بتأييد ساحق للحق الفلسطيني رفضاً لقرار ترامب، وخروج هذه الدول من عباءة أمريكا، رغم الضغوط والتهديد والبلطجة وقطع المساعدات المالية عن المؤسسات والدول التي تصوت ضد إرادة الولايات المتحدة".
واعتبر موسى أن "القضية الأساس لمواجهة القرار الظالم بحق القضية الفلسطينية هي التوجه بإتجاه الوحدة الوطنية وتكريسها واقعاً على الأرض والإسراع في مسيرة إنهاء الانقسام وإعادة الاعتبار للكفاح المسلح".
وطالب "السلطة الفلسطينة ومنظمة التحرير بالتحلل من إتفاقية أوسلو وسحب اعترافها بإسرائيل، بشكل صريح وواضح لا لبس فيه"، محذراً "من كل أبواق التطبيع التى تنتهجها بعض الجهات الرسمية أو غيرها في هذه المرحلة الخطيرة والأكثر حساسية من عمر القضية الفلسطينة، سواء التطبيع السياسي أو إلاقتصادي أو الثقافي، من خلال محاولة استبدال العدو الصهيوني بعدو مصطنع وفقاً للاِرادة الامريكية والصهيونية وخدمةً لمصالح البعض، والتي تهدف لتمرير صفقة القرن وشطب القضية الفلسطينية وحق العودة".
وأكد موسى على "موقف حركة الجهاد الإسلامي بعدم جواز التطبيع مع الكيان الغاصب لفلسطين"، معتبراً اياه عملاً أثماً وإنحرافا وخروجاً عن القيم العربية والإسلامية.
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :