هنأ نائب الامين العام ل"جبهة التحرير الفلسطينية" ناظم اليوسف، في بيان،
الجيش اللبناني بعيده "الذي يحمل الكثير من المعاني الوطنية، المرتبطة
باستقلال لبنان وسيادته على كامل أراضيه، للدفاع عن الوطن وحدوده".
وتقدم من قيادة الجيش ولبنان الرسمي والشعبي ب"اسمى ايات التهنئة بعيد الجيش"، مؤكدا ان "الجيش اللبناني كان وما زال الحصن الحصين للبنان الشقيق وحامي الوحدة الوطنية والسلم الأهلي فيه، وقد أثبت أنه جيش وطني بامتياز، وأثبتت قيادته وضباطه ورتباؤه وأفراده، رغم كل الظروف، أن أولويتهم هي مواجهة التحديات وحماية أرض الوطن تحت شعار الشرف والتضحية والوفاء، ذودا عن لبنان والشعب اللبناني الشقيق".
ورأى أن "الجيش اللبناني أثبت عبر تاريخه الطويل، أنه ملتزم القضايا الوطنية والعربية، وفي مواجهة التحديات التي تواجهها الأمة وفي مواجهة الخطر الصهيوني، للدفاع عن لبنان وإستعادة كل الأراضي اللبنانية المحتلة، ودوره في حماية أمن واستقرار أهلنا في المخيمات الفلسطينية".
ولفت إلى إن "انتصارات لبنان بوحدة الجيش والشعب والمقاومة وصمود الشعب اللبناني العظيم، شعب العزة والكرامة والإباء، ستعزز روح المقاومة، وستقدم لكل الأحرار في المنطقة السلاح الأمضى القادر على صنع الانتصار وهزيمة المشاريع والمخططات الصهيونية الأمريكية".
وتوجه ايضا بالتحية ل"سواعد المقاومة بقيادة حزب الله، التي تصنع الانتصارات، والتي تنير للأجيال طريق الخلاص من رجس الاحتلال وأهوال مشاريعه التآمرية التفتيتية التقسيمية"، داعيا إلى "إقامة جبهة شعبية عربية لقبر مخططات قوى الاستعمار الطامعة بثرواتنا، وتحديد مستقبل أجيالنا ووجه منطقتنا الحضاري والإنساني".
وقدم تهانيه ب"مناسبة ذكرى الانتصار على العدو الاسرائيلي في تموز 2006"، أكد ان "هذا الانتصار يمثل انتصارا جديدا يضاف للانتصارات التاريخية، التي حققها لبنان على العدو الصهيوني عام 2000، عندما خرج العدو خائبا من أرض لبنان الطاهرة، فخرج لبنان معافى بحكم صمود الجيش والشعب والمقاومة وقتالهم الأسطوري، فكان هذا الانتصار عنوانا للعزة والكرامة العربية والإسلامية، ومصدر فخر لكل الأحرار في أمتنا العربية، ومنارة يهتدي بنورها كل مناضل عربي شريف".
واعتبر أن "الانتصار اللبناني الذي تحقق بارادة الجيش والمقاومة في سلسلة جبال لبنان الشرقية في جرود عرسال، المتكامل مع الانتصار الفلسطيني في القدس، انما يعكسان تحولات جيوسياسية هامة في الوطن العربي والاقليم والعالم، ويعبران بدقة عن تراجع في المشروع الصيهوني والأميركي".
وتقدم من قيادة الجيش ولبنان الرسمي والشعبي ب"اسمى ايات التهنئة بعيد الجيش"، مؤكدا ان "الجيش اللبناني كان وما زال الحصن الحصين للبنان الشقيق وحامي الوحدة الوطنية والسلم الأهلي فيه، وقد أثبت أنه جيش وطني بامتياز، وأثبتت قيادته وضباطه ورتباؤه وأفراده، رغم كل الظروف، أن أولويتهم هي مواجهة التحديات وحماية أرض الوطن تحت شعار الشرف والتضحية والوفاء، ذودا عن لبنان والشعب اللبناني الشقيق".
ورأى أن "الجيش اللبناني أثبت عبر تاريخه الطويل، أنه ملتزم القضايا الوطنية والعربية، وفي مواجهة التحديات التي تواجهها الأمة وفي مواجهة الخطر الصهيوني، للدفاع عن لبنان وإستعادة كل الأراضي اللبنانية المحتلة، ودوره في حماية أمن واستقرار أهلنا في المخيمات الفلسطينية".
ولفت إلى إن "انتصارات لبنان بوحدة الجيش والشعب والمقاومة وصمود الشعب اللبناني العظيم، شعب العزة والكرامة والإباء، ستعزز روح المقاومة، وستقدم لكل الأحرار في المنطقة السلاح الأمضى القادر على صنع الانتصار وهزيمة المشاريع والمخططات الصهيونية الأمريكية".
وتوجه ايضا بالتحية ل"سواعد المقاومة بقيادة حزب الله، التي تصنع الانتصارات، والتي تنير للأجيال طريق الخلاص من رجس الاحتلال وأهوال مشاريعه التآمرية التفتيتية التقسيمية"، داعيا إلى "إقامة جبهة شعبية عربية لقبر مخططات قوى الاستعمار الطامعة بثرواتنا، وتحديد مستقبل أجيالنا ووجه منطقتنا الحضاري والإنساني".
وقدم تهانيه ب"مناسبة ذكرى الانتصار على العدو الاسرائيلي في تموز 2006"، أكد ان "هذا الانتصار يمثل انتصارا جديدا يضاف للانتصارات التاريخية، التي حققها لبنان على العدو الصهيوني عام 2000، عندما خرج العدو خائبا من أرض لبنان الطاهرة، فخرج لبنان معافى بحكم صمود الجيش والشعب والمقاومة وقتالهم الأسطوري، فكان هذا الانتصار عنوانا للعزة والكرامة العربية والإسلامية، ومصدر فخر لكل الأحرار في أمتنا العربية، ومنارة يهتدي بنورها كل مناضل عربي شريف".
واعتبر أن "الانتصار اللبناني الذي تحقق بارادة الجيش والمقاومة في سلسلة جبال لبنان الشرقية في جرود عرسال، المتكامل مع الانتصار الفلسطيني في القدس، انما يعكسان تحولات جيوسياسية هامة في الوطن العربي والاقليم والعالم، ويعبران بدقة عن تراجع في المشروع الصيهوني والأميركي".
التعليقات الخاصة بالموضوع :
0 التعليقات :